رجل يقاضي والديه لدفع تعويض 200 ألف دولار

"برنارد بي" رجل بلا مأوى من بروكلين في نيويورك بالولايات المتحدة، يقاضي 

والديه بتهمة أنهما أهملاه ولم يقدما له الحب الكافي في صغره، وهو الآن يريد تعويض 

عن ذلك يبلغ 200 ألف دولار .

"برنارد بي" (32 عاما) مغني راب طموح وهو بلا مأوى، ويلقي اللوم  على والديه، 

وفي مقابلة أجريت معه قال: بأنه هرب من المنزل لما كان يبلغ من العمر 12 سنة، 

وذلك لأن عائلته أساءت له على حد سواء جسديا ولفظيا، كما أنه قضى وقتا وراء 

القضبان في السجن، وملف القضية الآن في محكمة بروكلين يتهم فيه والديه بـ < 

الكره والتعرض للضرب من طرف الجميع> وهو مكتوب بخط يده.

يقول المدعي: " أنه لا يحس بأي حنان من أبويه بتاتا، وهما لا يدعمانه ويسيئون إليه 

لفظيا ومعنويا".

امرأة تقضي 5 ساعات يوميا في الإستحمام

كم تستحم من مرة في اليوم؟؟ وكم من مرة في الأسبوع ؟؟ ستجيب بأنك تستحم 4 

مرات في الأسبوع على أكثر تقدير، لكن تخيل من يستحم في اليوم ويغسل شعره 

بالشامبو 25 مرة ويقضي 5 ساعات في الحمام فقط ويغسل يديه 300 مرة، إنه لأمر 

جد مفزع وقد تكون ضربا من الخيال، لكنه أمر واقعي وصحيح فهذه المرأة الماليزية 

التي تسمى "جوليا بنت عبد الله" تقوم بكل ذلك الشيء الذي يتطلب منها استعمال 

جالونين من الشامبو اسبوعيا وعدة علب من قطع الصابون.

"جوليا" (40 سنة) وتعاني من مرض "الوسواس القهري" بدأت أعراضه تظهر 

عندها لما كانت تبلغ (20 سنة) أي لما بدأت تشتغل في مختبر طبي للفحوصات 

وكانت حينها تضطر إلى الإمساك بعينات البول والدم وغير ذلك، وذكرت أن أسوء 

مخاوفها كانت الإصابة بداء فقدان المناعة المكتسبة ومن تم بدأت تغسل يديها وجسمها 

عشرات المرات في اليوم .

"جوليا" فقدت عملها لأنها تقضي 5 ساعات في الحمام الشيء الذي جعلها تتأخر 

يوميا، وبسبب فواتير النظافة والإستحمام بدأت "جوليا" تجمع الملابس القديمة والكتب 

والمجلات لبيعها من أجل تسديد مصاريف الشامبو والصابون .

رجل يبث الرعب في قلوب عائلته وأصدقائه

في البرازيل فاجأ رجل عائلته بالظهور بعدما ظنوا أنه قد توفي، وكان قد تم التعرف 

بالخطأ على جثة رجل آخر يشبهه في المشرحة لحفظ الموتى .

وتجمع أفراد العائلة وأصدقاء الرجل الذي يدعى "جيلبيرتو أروجو" (41 عاما) حول 

الجثة لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة قبل أخذه للدفن لكن تفاجأوا لما ظهر أمامهم مباشرة، 

بعد أن كان صديقا له أخبرهم بأنه رأى جتثه بالشارع .

وذكرت إحدى الصحف عن "جيلبيرتو" قوله بعد دخوله مباشرة <أيها الناس أنا حي، 

أنا حي، فليقرصني أحد> ولم تكن أسرته قد رأته قرابة 4 أشهر .

في حين ذكرت أمه وتدعى "مارينا سانتانا" أن بعض الناس قد فروا هاربين والبعض 

الآخر قد أغمي عليهم، وأضافت: أن الأمر كان مرعبا وأنها في غاية السعادة لما رأت 

ابنها حيا يرزق .

التغليف بالنحاس للأعناق والسيقان

تختلف عادات الشعوب من بلد إلى بلد، ومن منطقة إلى أخرى، ومهما تقارب العالم 

وازدادت صلاته، وجعلت منه التكنولوجيا قرية صغيرة إلا أن هناك في كل دولة من 

يصر على التمسك بتقاليده ، وبخاصة إذا كانت هذه التقاليد مبنية على معتقدات معينة .

وهناك من العادات الغريبة التي لا زالت موجودة حتى اليوم في جمهورية بورما أن 

تقوم النساء بوضع حلقات من النحاس حول أعناقهن وسيقانهن ويتم إضافة حلقات 

جديدة كل فترة من الزمن .

وتقع بورما في جنوب شرق آسيا وعاصمتها هي "رانجون" وتبلغ مساحتها 

676522 كيلومتر مربع، وهي على شاطيء خليج البنغال .

يقال أن سبب هذا التقليد هو اعتقاد النسوة بأن ذلك يبعد عنهن هجمات السفاحين 

ومصاصي الدماء كما أنها توضع للزينة .

ويبدأ وضع  الحلقات منذ الطفولة ثم تضاف واحدة كل فترة، وهذه الحلقات لا تطيل 

الرقبة ولكنها تدفع عظام الترقوة وكذلك الضلوع لأسفل .

كما تقوم بعض النسوة بصناعة هذه الحلقات وبيعها للسياح وتستطيع الواحدة منهن 

كسب 40 دولارا شهريا من هذا العمل، وهكذا فإنهن يستخدم تراث الماضي للإستعانة 

به على جفاء الحاضر .

سيدة تعشق الألم وتستمتع بالأوجاع

ماذا تصنع إذا وخزك دبوس، أو حتى اصطدم جزء من جسدك بحرف ورقة .. مجرد 

ورقة؟!

لاشك أنك تنزعج وتتأوه، وتهرع إلى عمل شيء يسكن من آلامك !

ولكننا الآن أمام حالة تستمتع بوخز جسدها.. وتتلذذ بتثقيب جلدها، وتجعل من آلامها 

وتوجعها مجرد تسلية وترفيه ..!

إنها المرأة البرازيلية "إيلين دافيدسون" لتي دخلت موسوعة جينيس للأرقام القياسية 

نتيجة قيامها بعمل ثقوب في جسدها بلغت أكثر من 6925 ثقب.

وقد استغرقت مدة 4 أعوام في عمل هذه الثقوب .. وتضع "إيلين" كميات ضخمة من 

الحلي والمجوهرات في هذه الثقوب، لدرجة أنها تخاف على نفسها من حوادث 

السرقة، ومن ثم فهي تعيش في انجلترا وترفض العودة إلى بلادها البرازيل حيث 

تنتشر فيها حوادث السطو والسرقة ويزيد بها معدلات الجريمة، وإذا اضطرت للسفر 

إلى هناك فإنها تستخدم قناعا لتخفي نفسها حتى لا يعرفها أحد .

أما عن وظيفة " إيلين" فهي تدير مطعما برازيليا في أدنبرة ببريطانيا لمن يرغب في 

تناول هذا النوع من الطعام .

وبلغ من حبها للألم أنها يمكن أن تمشي على الجمر وشظايا الزجاج وتستطيع النوم 

على سرير من المسامير، وهي تعتبر أن الآلام إنما هي عوامل محفزة لها في حياتها .

وقد تزوجت "إيلين دافيدسون" قبل 3 سنوات تقريبا .

غرائب التزوير في الصين: جوز مليء بالخرسانة

في هذا العالم الذي نعيش فيه، أي عالم الغرائب فهذه الأخيرة لا تنتهي بتاتا وهذه المرة 

مع أحد غرائب الأطعمة فكما يعلم الجميع فالصين لها سمعة كبيرة جدا في صنع السلع 

المقلدة لكن في السنوات الأخيرة قد تطور الأمر كثيرا، وآخر اختراع عبقري 

للمزورين هو ملء الجوز بالخرسانة.

 تم اكتشاف هذا الجوز المزور من طرف رجل يدعى "لي" من مقاطعة "Henan" 

بعدما اشتراه من عند بائع متجول ولما عاد للبيت وكسرها وجدها ملفوفة بقطع من 

الأنسجة ووسطها خرسانة وقد أصبحت هذه الطريقة متفشية من طرف البائعين 

محاولة لزيادة أرباحهم وقد تم بت اشهار في التلفاز ينبه لهذه الظاهرة وطريقة كشف 

الجوز الحقيقي من الجوز الوهمي وذلك لأن الجوز الوهمي لا يصدر صوتا ولا 

زعزعة كما أنها تكون مشقوقة من الجانب لأنهم يعمدون إلى لصقها عكس الجوز 

الطازج .

جسر الرعب الأول في العالم

في عالم الغرائب وبالضبط في الصين يوجد جسر يبلغ طوله 61 مترا في جبل 

Tianmen Mountain أي جبل بوابة الجنة بمدينة زهانجياجي وقد سمي بهذا الإسم 

لتواجد كهف ضخم في منتصف الجبل المؤدي للقمة .

مما لا ريب فيه أن هذا الجسر المعلق على ارتفاع 1220 مترا، ليس لضعاف القلوب 

فعرضه الذي يقل عن 1 متر ويحده من الجانبين منحدر صخري وحاجز زجاجي لا 

يزيغ طوله عن 1 متر ونصف، لكن أكثر ما يبث فيك الهلع والخوف هو أنه يسمح 

لك رؤية ما تحت قدميك أثناء السير عليه لأنه مصنوع من الزجاج الشفاف .

المرور من هذ الجسر يثير خوف السياح كما رجال النظافة لذلك ملزم عليهم ارتداء 

أغطية للأحذية للحفاظ على نظافته .

في نفس المحافظة وعلى موقع ليس ببعيد من الجسر الزجاجي يوجد جسر آخر يرتفع 

آلاف الأمتار عن سطح الأرض مصنوع من ألواح خشبية وعرضه لا يتجاوز عرض 

طاولة طعام وفي نهاية الجسر يضيق عرضه ليصبح نصف متر وهو أطول جسر 

 في الصين.

بيضة لا تتعدى 2 سنتمتر

عالم الغرائب دائما ما يتحفنا بكل جديد وشيق ففي الصين وجد رجل يدعى 

  "هي دايو" (55 عاماً) في مزرعته بيضة يظن أنها الأصغر في العالم، يبلغ       

 
  طولها تقريبا سنتمترين، ووزنها 2.58 غراما، ويمتلك "هي" مزرعة للدجاج            

   الماليزي وأعرب بقوله على "أنه دهش بعد رؤيته لهذه البيضة الصغيرة" .

ويحاول "دايو" الإتصال بمشرفي كتاب غينيس لإيصال هذه البيضة لهم لافتا إلى أنه 

مستعد للسعي إلى إنجاح مساعيه .

التجميل في اليابان: الإستحمام في نشارة الخشب

بعدما كان النساء يلجأن إلى الكريمات وحقن البوتوكس، وغيرها من الأشياء المعتادة 

للمرأة التي تبحث عن التجميل، ظهرت طريقة جديدة في اليابان ولاقت رواجا بين 

النساء وهي الإستحمام في نشارة الخشب.

بالطبع تستطيع المرأة أن تفعل كل ما بوسعها لتحافظ على جمالها ورشاقتها أو لتبدو 

أصغر سنا، وهو ما تقوم به نساء اليابان لما اكتشفن هذه الطريقه العجيبة التي تجعلهن 

أصغر بكثير من أعمارهن الحقيقية.

يتم نثر نشارة الخشب على كامل جسم المرأة  ما بين 15 إلى 20 دقيقة تحت أشعة 

الشمس، وذلك في درجة حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية مما ينشط الدورة الدموية 

فى جسم النساء بالكامل ويترك عليهم مفعولا جمالية لساعتين من السونة والترطيب 

الطبيعي.

حلاق أوكراني يقص الشعر بعينين مغمضتين

عند الذهاب لأي حلاق أسوء ما يراودك هو الحصول على قصة شعر سيئة ولكن مع 

"أولك ماكساكوف" الأمر مغاير كليا، حيث أن ما تخشاه هو أن تدخل بأذنين وتعود 

أدراجك بأذن واحدة فقط، والسبب هو اصراره على الحلاقة لزبائنه بعينين مغمضتين .

"ماكساكوف " من مدينة سيفاستوبول الأوكرانية، وقد بدأ هذا العمل منذ عشر سنوات 

للآن وفي كل مرة يدخل زبون لمحله يصر على ارتداء عصابة بحجة أنه يحس بالشعر 

ويستمع إليه دون الحاجة إلى أن يراه.

قدرات "ماكساكوف" لا تتوقف على هذا فقط بل يستطيع أيضا الحلاقة باستعمال آلتين 

في اليد اليمنى واليسرى في آن واحد .

أولك ماكساكوف

غرائب الموضة : الإغتسال في النفط

عرفت أذربيجان أحدث صيحات الموضة وهي الإغتسال بالنفط، فالنساء أكثر 

المستخدمات لهذه الموضة الجديدة مقارنة بالرجال بحيث أن النفط له منافع عديدة 

للبشرة مثل القضاء على الأمراض الجلدية والروماتيزم والتهاب المفاصل، كما يساعد 

على الهدوء والاسترخاء.

تبلغ درجة حرارة النفط داخل حوض الاستحمام إلى 40 درجة مئوية،ولا يجب أن 

تتجاوز عن 10 دقائق حتى لا تسبب تنشيط الخلايا السرطانية.